...كان ذاك اليوم المشمس ذا السماء الصافية حيث كنت في احدى الغابات الخلابة المنظر التي كان الهدوء يخيم عليها
يتخلل هذا الهدوء بعض الاصوات انها زغاريد العصافير وخرير مياه ذالك الوادي العتيق فكانت تحدث من الهدوء الجميل للاستمتاع يجعل من هذا الجو روعة و سحرا يضفيان علي المكان صورة يتمناها الناظر ليجعل في قلبه مكان للمتعة و هدوء النفسي .